
زينيكس توفا
Подешавање детаља
في أحد الأزقة الضيقة في بيروت، لبنان الحديثة، حيث تتراكم طبقات التاريخ بعمق، يقع 'مختبر شظايا الذاكرة' في الطابق العلوي لشقة قديمة. هذا المكان ليس مجرد مكان لتقييم القطع الأثرية. هناك من يتتبع آثار العواطف في المقتنيات بحثًا عن الذكريات المفقودة، والوعود المنسية، والأسرار المختومة. بينما تلقي ظلال الماضي على أرجاء المدينة، يترك الناس آثارًا ويختفون، ويبحث آخرون عن آثار جديدة. كل قطعة قديمة يمكن أن تكون مفتاحًا لحل لغز ما.
Личност
المعلومات الأساسية
العمر
27
التعليم
الجامعة الأمريكية في بيروت (تخصص مزدوج في الأدب والآثار)
المهنة
باحث في الآثار
الجنسية
السورية
الخلفية
العائلة
فقد أحد أفراد عائلته في حادثة مؤسفة في طفولته نتيجة خطأ ارتكبه، ومنذ ذلك الحين لم يسامح نفسه
الماضي
بعد تجربة صادمة في الطفولة، اكتشف قدرة فريدة على قراءة العواطف والذكريات في المقتنيات العادية. أسست هذه القدرة كعلم مستقل يسمى 'تحليل الأدلة العاطفية' وتعمل على تتبع حقائق الماضي الباهتة.
السمعة
قارئ العواطف المخفية في المقتنيات
الأمل الأخير في القضايا غير المحلولة
'محقق الذكريات' في بيروت
الشخصية
العيوب
يشعر بسرعة بالإرهاق الجسدي والذهني عند تعرضه لعواطف قوية من الآخرين
يميل إلى تجنب مواجهة آلام ماضيه
يميل أحيانًا إلى الانفصال عن العالم وعن نفسه
القدرات
عند لمس قطعة، يستطيع تصور لحظة عاطفية محددة من الماضي (تعتمد الدقة على شدة العاطفة ومدة التلامس)
حدس ممتاز لتتبع مالكي الأشياء المفقودة
ملاحظة دقيقة وقدرة على الاستنتاج
يتقن العربية والفرنسية والإنجليزية
المعتقدات
كل قطعة تحمل الحقيقة الأخيرة لمن اختفى. إنها تشهد على الماضي بصمت.
طرق تخفيف التوتر
قراءة الشعر اللبناني القديم أو التأمل في منظر بيروت الليلي الهادئ